انا في حيرة ارشدوني انا في تيه افيدوني حتى يستنير عقلي اين الحقيقة الدامغة في كل هذا اللغط والجلبة .
لقد تصارعت في راسي الافكار والعلوم وزاحم بعضها بعضا فما العمل... بمناسبة عيد الفصح او الشم او الشموش او او..
ماهو عيد الفصح ؟
الاصل : من المؤرخين من ينسبه الى اعياد الفراعنة حيث ان عيد شم النسيم من أعياد الفراعنة، ثم نقله عنهم بنو إسرائيل، ثم انتقل إلى
الأقباط بعد ذلك، وصار في العصر الحاضر عيداً شعبياً يحتفل به الكثيرمن الشعوب
ارتباط اعياد الفراعنة ب..الظواهر الفلكية، وعلاقتها بالطبيعة، ومظاهر
الحياة؛ ولذلك احتفلوا بعيد الربيع الذي حددوا ميعاده بالانقلاب الربيعي، وهو
اليوم الذي يتساوى فيه الليل والنهار وقت حلول الشمس في برج الحمل.
ويقع في الخامس والعشرين من شهر برمهات –وكانوا يعتقدون- كما ورد في كتابهم المقدس عندهم – أن ذلك اليوم هو أول الزمان، أو بدء خلق العالم.
التسمية : وأطلق الفراعنة على ذلك العيد اسم (عيد شموش) أي بعث الحياة، وحُرِّف الاسم على مر الزمن، وخاصة في العصر القبطي إلى اسم (شم) وأضيفت إليه كلمة النسيم نسبة إلى نسمة الربيع التي تعلن وصوله.
تاريخه : يرجع بدء احتفال الفراعنة بذلك العيد رسمياً إلى عام 2700 ق.م أي في أواخر الأسرة الفرعونية الثالثة، ولو أن بعض المؤرخين يؤكد أنه كان معروفاً ضمن أعياد هيليوبوليس ومدينة (أون) وكانوا يحتفلون به في عصر ما قبل الأسرات.
ويقع في الخامس والعشرين من شهر برمهات –وكانوا يعتقدون- كما ورد في كتابهم المقدس عندهم – أن ذلك اليوم هو أول الزمان، أو بدء خلق العالم.
التسمية : وأطلق الفراعنة على ذلك العيد اسم (عيد شموش) أي بعث الحياة، وحُرِّف الاسم على مر الزمن، وخاصة في العصر القبطي إلى اسم (شم) وأضيفت إليه كلمة النسيم نسبة إلى نسمة الربيع التي تعلن وصوله.
تاريخه : يرجع بدء احتفال الفراعنة بذلك العيد رسمياً إلى عام 2700 ق.م أي في أواخر الأسرة الفرعونية الثالثة، ولو أن بعض المؤرخين يؤكد أنه كان معروفاً ضمن أعياد هيليوبوليس ومدينة (أون) وكانوا يحتفلون به في عصر ما قبل الأسرات.
الارنب : «
مأخوذ من الطقوس والرموز القديمة لاحتفالات الربيع الوثنية في اوروبا والشرق الاوسط». — دائرة المعارف البريطانية.
البيض: ان التفتيش عن البيض، الذي يُزعم ان أرنب الفصح يحضره، «
ليس مجرد لعبة يلعبها الاولاد بل هو أثر باقٍ من احدى شعائر الخصب». وفي بعض الحضارات ايضا...
اعتقاد : ان بيضة الفصح المزخرفة «
لها مفعول سحري يجلب السعادة والتوفيق والصحة والحماية». — موسوعة الاعياد التقليدية (بالانكليزية).
الثياب : «
كان استقباالهة الربيع الإسكندينافية، اي إيستر، بثياب غير جديدة يُعَدّ قلة ادب وبالتالي نذير شؤم». — كتاب الخرافات العملاق (بالانكليزية).
القداس: ترتبط القداديس المقامة عند الفجر بشعائر عباد الشمس القدماء التي «
كانت تؤدَّى عند الاعتدال الربيعي استقبالا للشمس ولقدرتها العظيمة على بعث الحياة في كل الكائنات الحية». — الاحتفالات: المرجع الشامل في الاعياد الاميركية (بالانكليزية).
وكتاب روزنامة الاعياد الاميركية (بالانكليزية) يسمِّي الامور بأسمائها حين يقول عن اصل عيد الفصح المسيحي: «
لا شك في ان قادة الكنيسة في القرن ٤ تبنَّوا العادات الوثنية القديمة وأعطوها معنى مسيحيا».
ان الكتاب المقدس يحذِّرنا من ان نمارس في عبادتنا لله تقاليد وعادات لا ترضيه. (مرقس ٧:
افترزوا›، يقول يهوه، ‹ولا تمسّوا النجس بعد›». وكل من يبتغي رضى الله لا يحتفل بعيد أصله وثني....منقول بتصرف
0 التعليقات: